تعــــــــالوا: January 2010

ربى زدنى علما

"ربى زدنى علما لأعلم و أتعلم و أُعلم الناس بما علمتنى حتى تتفتح أعينهم و قلوبهم على رؤيتك "....

اخن آتون(برديات تل العمارنة )

ملحوظة : ستجد تشابه ما بين رسالته و رسالتى .. و هذه مجرد صدفة ..و لم أقرأ هذه المقولة المنسوبة لإخن آتون الا بعد ايمانى بما جاء فى رسالتى ...

عدسة : مها عمر

Subscribe to: Posts (Atom)

اقرأ الآن هذا الكتاب

فى هذه الرواية , يرسم غسان كنفانى الوعى الجديد الذى بدا يتبلور بعد هزيمة 67 .انها محاكمة للذات من خلال إعادة النظر فى مفهوم العودة و مفهوم الوطن .فسعيد س , العائد إلى مدينته التى ترك فيها طفله يكتشف أن " الإنسان هو قضية , و ان فلسطين ليست استعادة للذكريات , لا هى صناعة للمستقبل "..مأساة سعيد س و مأساة الوطن الغائب تنكشف هنا كلحظة ارتطام بالحقيقة ."فعائد إلى حيفا " هى بحث عن الحقيقى و قد شكلته درامية الهزيمة .فالخيار ليس بين الإبن الذى فقد و الابن الذى بقى , بل هى خيار أن يتمرد الإبن على الأب ليصنع الحاضر و يعطى الماضى صورته المختلفة ....

فتاوى حاخامات اسرائيل فى الذكرى الستين لإغتصاب فلسطين :
"اقتلوا الفلسطينين قتلا متواصلا , شخصا وراء شخص..
لا تتركوا لهم طفلا ..ولا زرعا ...و لا شجرا
اقتلوا بهائمهم من الجمل وحتى الحمار "
جماعة "ناتورى كارتا "اليهودية(ضد الصهيونية )=حراس المدينة ...يعتبرون اسرائيل دولة ضد الله
وضد الانسانية ..
وان قيامها مناف للتوراة وحكم الله ..الذى ضرب الذلة على بنى اسرائيل اينما ثقفوا الا بحبل من الله و حبل من الناس....
يقولون:"اسرائيل سوف تزول و تنتهى خلال سنوات قليلة طبقا للعقيدة التوراتية "؟

معرض ..حالة ..!!

Janine Benyus: Biomimicry in action

ربى زدنى علما

جميع الحقوق محفوظة ....@ مدونة تعالوا